أنـــــــــاديك
أناديك أناديك حبا وأقصد قلبك ملجأًًًََََََ ألوذ به
من الاهاتِ
من صمت السنين
من الايامِ القاتماتِ
أناديك ان تأتي ...أن تضمني
وتعصر بين ضلوعك قسوتي
وأن تسود عرش صمتي وكسرتي
أناديك وأنت هناك ... بلا جواب
أحبك فلا تنتظر
أحبك فلا تنتصر علي حبي
فالحب نصر وهزيمة
وصمتُُ لأيام طويلة
أناديك فأٌتي أٌو لا تأٌتي
فأنت دوما معي
تسكن هذا القلب المذبوح
علي أعتاب الصبر الجريح
أناديك دائما
والصوت ما عاد يملك قوةًَ
وماعادت للكلمات حروف
ولكني لازلت أنتظر عودةًَ
تعيد الامسَ
وتمسح عن عيوني خوفي المألوف
Monday, July 30, 2007
Saturday, July 28, 2007
لست أدري
اتغير .. وتتغير معي أيامي ،أصبح سهلة الهضم .. وتصبح أيامي سلسة المرور...أفقد لذة ما .. تعودت الغموض .. واعتدت عدم التسلسل الي باطن الاشياء داخل غيري من البشر ؛ ربما اعتدت ان اكون اخر من يعرف... وآخر من يأتي في حفلات البشر ، احببت التقوقع ولكني خرجت الان من شرنقتي لافرض وجودي علي نفسي اولا واخير ، ليس لدي ادني اهتمام بمن حولي ، اعتزم الغوض الي داخلي المهجور لانزع عنه تلك العتمة،وادخل اليها بعض مما حرمته منه .. واطلب منه السماح ، واترك حالي لحالي .. واصمت عن ترهلات النفس الضعيفة .. وارحل الي حيث الفضاء البعيد
اتغير .. وتتغير معي أيامي ،أصبح سهلة الهضم .. وتصبح أيامي سلسة المرور...أفقد لذة ما .. تعودت الغموض .. واعتدت عدم التسلسل الي باطن الاشياء داخل غيري من البشر ؛ ربما اعتدت ان اكون اخر من يعرف... وآخر من يأتي في حفلات البشر ، احببت التقوقع ولكني خرجت الان من شرنقتي لافرض وجودي علي نفسي اولا واخير ، ليس لدي ادني اهتمام بمن حولي ، اعتزم الغوض الي داخلي المهجور لانزع عنه تلك العتمة،وادخل اليها بعض مما حرمته منه .. واطلب منه السماح ، واترك حالي لحالي .. واصمت عن ترهلات النفس الضعيفة .. وارحل الي حيث الفضاء البعيد
عندما نقف حداداًَ
ماذا يعني الموت ؟ سؤال أعتقد انه نال الكثير من التناول والنقاش الحاد ، حاول الكثيرون تعرفه بطريقة فلسفية .. وآخرون حاولوا صياغته بشكل يشيب شعر الصغار .. وحاول آخرون تبسيطه علي أنه مرحلة انتقاليه .. وحاول
آخرون .. وآخرون .. لست أدري لماذا نشغل أنفسنا به لهذا الحد وننسي حياتنا .. وكيف نصرفها .. وكيف نسيرها
وكيف هي تسيرنا ، لست اقصد بهذا تقليل من شأن هذا الحدث .. ولكن للفت الانتباه بأن حياتنا تستحق أن تنال القسط الاكبر . فنحن لا نملك خياراًَ في الموت .. ولن اقول اننا نملك في الحياة خياراًَ ؛ ولننا نمتلك ارادتنا في أن نشكل هذه الحياة .. ومهما كانت صعوبه هذا فعلي الاقل لدينا مساحة الخيال تصرف عنا عناء الامور .. لذا أطالبكم بأن نقف خمس دقائق حداد علي موتنا المؤكد وبعدها ننسي تلك الكلمة ونترك لرئنا كل الهواء وننطلق في كل المسافات الفراغية وننتشر حيث اللا حدود واللا معقول .
Saturday, January 06, 2007
إنـــي أغرق .. إني أغرق .. أغرق
يفصلنا الحلم عن الواقع
فنموت قبل
أن تنزلق من رؤوسنا الافكار
ونسدل فوق قبورنا ستارأًَ أسود شديد القتامة
حتي لا يدخل النور المكان
تبتسم جهالتي مني
وأسمعهم يتهامسون بسخرية
من ذاك الأبلة الذي أخبرها أن القبور تسمح للنور بالدخول
أنتظر في آخر القبر صوت الفزع
فأهرع إلي سريري
ألضم حبال الموت من حولي
وأستبيح شعاع من الشمس مكسور نصفه الأول
علِّي أضم الموتَ بلا خوفٍِِِ
فينحرف الشعاع عند نافذتي ويتركني وحيدة بلا نور ٍِِولا ظلام ولا شئ
فأتركني وأغادرني سريعا
لا أستطيع أن أبقي هنا بمفردي بلا صمت .. بلا ثرثرة
فتنفصل عني نفسي
ونغيب عن بعضينا طويلا إلي لا عودة
يفصلنا الحلم عن الواقع
فنموت قبل
أن تنزلق من رؤوسنا الافكار
ونسدل فوق قبورنا ستارأًَ أسود شديد القتامة
حتي لا يدخل النور المكان
تبتسم جهالتي مني
وأسمعهم يتهامسون بسخرية
من ذاك الأبلة الذي أخبرها أن القبور تسمح للنور بالدخول
أنتظر في آخر القبر صوت الفزع
فأهرع إلي سريري
ألضم حبال الموت من حولي
وأستبيح شعاع من الشمس مكسور نصفه الأول
علِّي أضم الموتَ بلا خوفٍِِِ
فينحرف الشعاع عند نافذتي ويتركني وحيدة بلا نور ٍِِولا ظلام ولا شئ
فأتركني وأغادرني سريعا
لا أستطيع أن أبقي هنا بمفردي بلا صمت .. بلا ثرثرة
فتنفصل عني نفسي
ونغيب عن بعضينا طويلا إلي لا عودة
Friday, July 14, 2006
سيمون دي بوفوار.. الزمن الموت
الحياة هبة، فهي الصيرورة والضوء الباهر، وتكون ذروة الجمال، وهي تمتد حيث خلود أبدي، وحركتها وإن بدت سريعة متصلة، فهي متأنية ازاء حركة الزمن السريعة والمتصلة بشكل متوحش، الزمن غير مستقر عبر أفق مرئي؛ انه حركة سريعة غير مرئية، انتقال يجري بين تلافيف الغياب، يتدفق بسرعة مجنونة، عبر منعطفات اللامرئي، لكننا نستشعره بتقادم الاعوام والاشهر والايام، ندرك حقيقة الصامت الثقيل، بتصدع الاشياء النضرة، باستلاب قدحاتها الوهاجة، بإنطفاء بريقها، بانكماش دوامات الضوء الى سورات رمادية مفزعة، بانحسار المسرات في الشرفات الساهرة، ويشملنا هذا المسح القاسي المفزع، نحن البشر، عند أقصى نقطة من بركان الزمن المتفجر. وفي أفق الفن، نقلت شخصيات، (وليم فوكنر) و(فرجينيا وولف) و(مارسيل بروست) و(جيمس جويس) و(سيمون دي بوفوار) هذه المفهومية لحركة الزمن المختلفة، المتضادة سلبا وبهجة الحياة، هبة الكائن الحي القادحة بالجمال. وحين تُسأل الروائية الكبيرة، سيمون دي بوفوار: عن مدى تأثرها بـ(جويس) أو (فوكنر) حول اثارة مشكلة الزمن في حياة الانسان، عبر اعمال روائية متميزة بين أعمالها الروائية الكبيرة، مثل (دم الآخرين) و(كل الرجال يموتون)، تقول سيمون دي بوفوار: "هذا تحت تأثير تجربتي الشخصية، فأنا أحس احساسا عميقا بتقادم الزمن، وكثيراً ما أحسّ انني تقدمت في السن، وحتى وأنا في الثانية عشرة كنت أخشى ان اصبح في الثلاثين، وانني سأفقد شيئاً ما، ولذلك كنت أبحث دائما من شيء أكتبه، وقد أثمرت بعض سنوات حياتي، ولكني لم اتخلص من القلق الدائم، من ذلك الاحساس، بأن الزمن يمر، والموت يقترب!". فأحساس الروائية الفرنسية الكبيرة، سيمون دي بوفوار، يتمثل في تفصيلات عميقة، ان الزمن يمتزج بالموت، وان الكائن البشري يقترب منه لا محالة، ومن هنا يتأتى الاحساس العميق الدامي، بهذه الهزيمة المرعبة، وتحديداً من عمق هذا الخاطر الملح، من ان شيئاً سوف ينكسر، وان الحب سوف ينفرط، وتقول دي بوفوار: "... وهذا لم اتصوره سابقاً حين كنت في أفق الصبا. فقد تصورت الحياة والآمال على النحو الذي تخيله كل المتفائلين والمثقفين من البرجوازيين". ان هذا الخاطر، أو الهاجس الجميل، انعكس بعد ذلك الى التضاد، نقلته شخصيات سيمون دي بوفوار، في أعمالها الروائية اللاحقة، فبتقادم الزمن ينفرط الحب وينطفئ بريق الاشياء، وتنسكب أمام الكائن البشري، عند أقصى نقطة من زحف الزمن المضجر، الوحشة الرمادية القاتلة التي تجره أخيراً، حيث النهاية الفاجعة؛ الموت. ويقول مالارميه: "ليس هنالك من شيء يبقى غير عطر الحزن الذي يبقى في الفؤاد". اذن يظل عطر الحزن وحسب، يحرقنا في القلب والكيان البشري، يذيبها، خاصة اذا كانت هنالك رغبات كبيرة لم تتحقق، لقصر مساحة الحياة. وبرزت، كذلك شخصيات (جيمس جويس) و(وليم فوكنر) و(فرجينيا وولف) عبر هذا المنطلق، مؤشرة زوال الحياة، وانبثاق دوامة الزمن الرمادية، ولم تتحقق رغبات الانسان الكبيرة المبهرة، وان كان هنالك حب قد تحقق، فقد غشته تلك الغشاوة العنكبوتية الصامتة، لينبثق من هنا (عطر الحزن) سورة دائمة الهطول. ان اثارة مشكلة الزمن في حياة الانسان، كان بتأثير تجربة دي بوفوار الشخصية واحساسها العميق بكل تفصيلات الحياة المندهشة التي عاشتها، بدءاً من طفولتها مروراً بمرحلة الصبا ثم الشباب، حتى اللقاء العظيم بـ(سارتر)، فتميزت هذه الاشكالية المثيرة للزمن في حياة الكائن البشري عبر اعمال روائية كبيرة، أهمها (المدعوة) و(دم الآخرين) و(كل الرجال يموتون) ولم تكن متأثرة بـ(وليام فوكنر) أو (جيمس جويس)، اذ لهذين الروائيين العظيمين، تجربتهما الحياتية والشخصية الحافلة بالاحداث الاجتماعية والسياسية والدينية، وكان لها أثرها العميق في ابداعها الروائي وفي خلق شخوصها التي اثارت ذلك المنحى البشري والكوني الذي مفاده مشكلة الزمن
عبد الصمد حسن .
حين يغيب القمر
أتجول في الشوارع كل ليل ، أبحث عن تلك التائهة قصدا عني ، لا اجد أحدا ًَ سوي شحات يكسر خبز يومه الي قطعِِ صغيرة ، ويحاول ان يبلع مرارة الذل ، لكنه لا يستطيع فيبتلع الخبز صبراًًََ عن أيامه اللا معني واللا وجود .... يصمت صوت فمه وهو يبتلع الخبز ويعلو صوت ظلام الليل علي كل شئ .... أحبس أنفاسي شيئا فشئ ... أحاول أن اتنفس ببطء .. ثم أعود لابحث عن تلك التي ضاعت مني منذ ولادتها ..
أفشل كما كنت دوما .. فأعود للبيت مهزومة .. مضطرة إلي أن أعيش تلك القصاصات الورقية الباقية من حياتي .. أتهم بكآبتي .. لكنني لا أبالي ، فالامر تعدي الكآبة ..وتعدي كل معني حزين .. كل معني يائس
تعدي حتي الظلام والشعور بالقتامة .
Wednesday, June 21, 2006
" عشرين سبب خلوك تحب الدنيا ؟ "
وضعت السؤال أمان عيني فجأة وطلبت مني الجواب .. ابتسمت بسمة بسيطة .. عقبتها بإبتسامة تنهج من وقع السؤال والذي أري أنه آتي في وقت في غير محله .. وبصوت مرتفع تهبط نبض ذبذابته شيئاََ فشئ .. أقول لها " طب قولي حاجة واحدة يا مفترية " وسألتها لاقيتهم انتي العشرين قالتلي " آه " ... اعترضت إعتراضا بسيطا ... وحين ذهبت عنها أخذت أفكر في الامر ... أنا لا أكره الحياة وأحبها جدا رغم كل الظروف المتعبة التي تمر عليِ ّ في هذه الايام إلا أنني لا أجد العشرين شيئا ليس لعدم وجدهم بل لأنني أذكر مقولة مين هيونج حين أخبر حبيبته يوجين بأن الحب هو ألا تجد سببا واحد يجعلك تحب الطرف الاخر فقط هو شعور معقد يحمل داخله اشياء كثيرة أكثر من العشرين .. ولعلني هنا أستطيع أن أذكر فيلم " مدينة الملائكة " هذا الفيلم الذي حين تراه تعرف كم هي غالية تلك الحياة .. وكم نحن غالفين عن كل ما فيها من نعم .. منصرفين عم مفاتنها لأسباب واهية .. أظن أنني أجبت الآن عن سؤالك عزيزتي المحبة والمشاركة دائما لحبي لهذه الحياة
وضعت السؤال أمان عيني فجأة وطلبت مني الجواب .. ابتسمت بسمة بسيطة .. عقبتها بإبتسامة تنهج من وقع السؤال والذي أري أنه آتي في وقت في غير محله .. وبصوت مرتفع تهبط نبض ذبذابته شيئاََ فشئ .. أقول لها " طب قولي حاجة واحدة يا مفترية " وسألتها لاقيتهم انتي العشرين قالتلي " آه " ... اعترضت إعتراضا بسيطا ... وحين ذهبت عنها أخذت أفكر في الامر ... أنا لا أكره الحياة وأحبها جدا رغم كل الظروف المتعبة التي تمر عليِ ّ في هذه الايام إلا أنني لا أجد العشرين شيئا ليس لعدم وجدهم بل لأنني أذكر مقولة مين هيونج حين أخبر حبيبته يوجين بأن الحب هو ألا تجد سببا واحد يجعلك تحب الطرف الاخر فقط هو شعور معقد يحمل داخله اشياء كثيرة أكثر من العشرين .. ولعلني هنا أستطيع أن أذكر فيلم " مدينة الملائكة " هذا الفيلم الذي حين تراه تعرف كم هي غالية تلك الحياة .. وكم نحن غالفين عن كل ما فيها من نعم .. منصرفين عم مفاتنها لأسباب واهية .. أظن أنني أجبت الآن عن سؤالك عزيزتي المحبة والمشاركة دائما لحبي لهذه الحياة
Sunday, May 21, 2006
Saturday, May 20, 2006
هي الأحلام تأخدني بعيداًَََ
أجدني هناك دوما عند النهر الأبيض أغرق وسط خضار الأرض المنبسطة أمامه ويمتد إلي جواري زهور شديدة الحمرة ، أبٌسط أعضائي ، وأترك لبصري ان يطلق عنانه إلي أبعد مسافة ... ويمر الوقت ولا أشعر إلا وكأنه نسماتٌُُُ رقيقة .. لا أضيق بشئ طلقا ولا أطمح في أكثر من وجوده إلي قربي يشاركني جنتي ، ويريح إنقباضاتي الشوقية.. وداما أنتظره ولكنه لا يأتي أبدا .. تراي هل هناك ما يمنعه من الوجود هنا ، أم أن الامر أنه ما عاد يذكرني ، وفقد الحلم الذي يربطنا منذ أ، عرفنا بعض ، وأشتركنا في مشاعر أختلفت مع غيرها مما نعيشه من مشاعر أخري . فجأة تنتابني صحوة غريبة لأقوم من فرشتي الخضراء فأجدني أسقط من فوق سريري الترابي ، او بمعني آخر الأرضي ، فأفيق علي حقيقة أنني كنت أحلم بجنتي المتواضعة التي كنت أعيش فيها من يوم أن ادركه بصري وكانت أرتعاشةٌُُ في صدري ،فأدرك أنه الحب ويدرك هو إرتعاشتي ، ويفاجأ بتسرب في نبضات قلبه .. فيترك الأمر لله .. ونتلاقي أخيرا .. ونقضي الحلم واقعا .. فأجده الي جواري ولكن بعدما ضاع الحلم بيننا .. وضاعت كل الكلمات وتسلل تصدع شديد الي قلوبنا .. فنترك الأمر لله .. ونعيش هكذا نقضي عمرنا نحلم مغمضي االعينين بعدما كنا نحلم سويا بعيون تحملق في نور السماء
أجدني هناك دوما عند النهر الأبيض أغرق وسط خضار الأرض المنبسطة أمامه ويمتد إلي جواري زهور شديدة الحمرة ، أبٌسط أعضائي ، وأترك لبصري ان يطلق عنانه إلي أبعد مسافة ... ويمر الوقت ولا أشعر إلا وكأنه نسماتٌُُُ رقيقة .. لا أضيق بشئ طلقا ولا أطمح في أكثر من وجوده إلي قربي يشاركني جنتي ، ويريح إنقباضاتي الشوقية.. وداما أنتظره ولكنه لا يأتي أبدا .. تراي هل هناك ما يمنعه من الوجود هنا ، أم أن الامر أنه ما عاد يذكرني ، وفقد الحلم الذي يربطنا منذ أ، عرفنا بعض ، وأشتركنا في مشاعر أختلفت مع غيرها مما نعيشه من مشاعر أخري . فجأة تنتابني صحوة غريبة لأقوم من فرشتي الخضراء فأجدني أسقط من فوق سريري الترابي ، او بمعني آخر الأرضي ، فأفيق علي حقيقة أنني كنت أحلم بجنتي المتواضعة التي كنت أعيش فيها من يوم أن ادركه بصري وكانت أرتعاشةٌُُ في صدري ،فأدرك أنه الحب ويدرك هو إرتعاشتي ، ويفاجأ بتسرب في نبضات قلبه .. فيترك الأمر لله .. ونتلاقي أخيرا .. ونقضي الحلم واقعا .. فأجده الي جواري ولكن بعدما ضاع الحلم بيننا .. وضاعت كل الكلمات وتسلل تصدع شديد الي قلوبنا .. فنترك الأمر لله .. ونعيش هكذا نقضي عمرنا نحلم مغمضي االعينين بعدما كنا نحلم سويا بعيون تحملق في نور السماء
Subscribe to:
Posts (Atom)